في حزيران الماضي، تسبب انفجار لغم أرضي في بلدة دير عدس شمالي درعا بمجزرة بمأساة أفضت لموت 12 قتيلاً.
كان أربعون شخصاً عائدين من عملهم في السهول الزراعية حيث كانوا يحصدون القمح، لينفجر بمركبتهم لغم ويصاب 24 شخصاً، ويقتل نصفهم بينهم الكثير من الأطفال والنساء.
نجت أم يوسف من هذا الانفجار، لكنها فقدت قدمها.
هذه قصتها: