الإرادة

حيث تكون الإرادة؟

يكون الطريق .. الأمل .. النجاح

منصة إرادة هي منظمة إعلامية غير ربحية تعمل أن تكون صوتاً صادقاً
يعبر عن ذوي الإعاقة في سوريا و المنطقة

مقالات مختارة

مظاهرة في الأمويين تطالب بدولة مدنية وعدم إقصاء أي طرف

سوريا التي تحررت: الطريق إلى دمشق

رفيف الساجر الأطفال و التغيير الكبير في سوريا.. التروما وفتح الجراح لإغلاقها .

صديقي من درعا: أتمنى أن تجد أخوتك

الذكريات التي نستطيع مواجهتها الآن: دماء بلا لون

لابد يوماً أن نهزم البرد

الـزلـزال الـذي شـعـر بـه كـل الـسـوريـيـن

الكارثة التي لم تستثن أحد

منى عمقي

مشروع اعاقة انطلاقة

الحرب التي تطبع بصمتها القاسية على من 
لم يولدوا بعد

جافيا علي

ليته عام الخروج من العتمة

حقائق ووقائع

المعاناه مع الدراسة والعلاج

84٪ من الأطفال السوريين ذوي الاحتياجات الخاصة لا يذهبون إلى المدرسة ويفقد الآلاف منهم المساعدة الضرورية والعلاج الداعم.

المعاناه مع الدراسة والعلاج

يعيش 1.5 مليون سوري الآن مع إعاقات دائمة ناجمة عن النزاع ، بما في ذلك 86000 شخص فقدوا أطرافهم (اليونيسف ، 2018)

نتيجة الحرب في زيادة المعاناه

تشير الأبحاث إلى أن 1 من كل 5 لاجئين سوريين يعاني من 
إعاقة جسدية أو حسية أو ذهنية حادة نتيجة للحرب

نسبة خطر عالية

واحد من كل ثلاثين سوري معرض لخطر تطوير احتياجات صحية نفسية (منظمة الصحة العالمية 2017 )

نسبة عالية تحتاج لعناية

نسبة ذوي الإعاقة وفق المفهوم الموسع للإعاقة في 
سورية هي 28% من عدد سكان سورية

لا تتوفر العناية لازمة للجميع

يعيش أكثر من 10.000 طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في سوريا دون الحصول على معظم الحاجات الضرورية (Syria Relief’s 2018)

د. منال شوك

قـريـب المنـال

برنامج مع الدكتورة منال شوك نتعرف من خلاله على أسباب وأعراض وطرق علاج أمراض التخاطب من تأتأة ولجلجة وإبدالات أحرف ولعثمة ولثغات، وأيضاً يتطرق لحالات ذوي الهمم من توحد ومتلازمة داون ونقص أكسجة وشلل دماغي، بالإضافة لنقص السمع وزراعة الحلزون.

سحبت رادا ورقة من الأوراق التي خلطتها طويلاً أمامي بشكل متعمّد، مع ابتسامة خفية على محياها. تناولت ورقة فكان اسم فادي، ضحكت رادا بخبث طفولي بريء ثم قبلتني قائلة وهي تعزيني: هارد لاك بابا. أخذتُ بقية الأوراق غير المكشوفة، فتحتُها واحدة فأخرى فتبين لي أن كل الأوراق مكتوب فيها اسم: فادي، ضحكت وأعلنت هزيمتي أمام مؤامرة لطيفة وذكية، وهكذا سمينا مولودنا فادي/ أبو عبدو.

حكاية فادي

عبد الكريم عمرين